الجمعة, 2024-05-03, 7:39 AM
جريدة أخبار مصر الإلكترونية
 
قائمة الموقع

فئة القسم
مقالاتي [34]
مقالاتي [0]
بهذا القسم كل افكاري ورؤيتي

تصويتنا
قيم موقعي
مجموع الردود: 31

إحصائية

المتواجدون الآن: 1
زوار: 1
مستخدمين: 0

الرئيسية » مقالات [ إضافة مقالة ]

مجموع المواد في الكتالوج: 32
المواد الظاهرة: 1-10
صفحات: 1 2 3 4 »

يموت البشر وتبقى أحلامهم يتوارثها الأجيال , والمهم هنا هو ان نبدأ بتحقيق الحلم الذى نورثه لهم فعليا على ارض الواقع لنضمن استمراريته وبقاءه بل ونموه وتطوره للأفضل وليس حبر على ورق
مقالاتي | مشاهده: 609 | Author: شيماء محمد محمد أحمد الغياتى | التاريخ: 2014-10-04 | تعليقات (1)

مع خمس موجات للإرهاب واجهتها مصر منذ الأربعينات وإلى الآن، شهدت دول عربية أعمالاً إرهابية قامت بها مجموعات تميل إلى التصورات التى اعتقد فيها وتمسك بها التنظيم الخاص لجماعة الإخوان وكذلك الجماعات والتنظيمات التى تتوسل بالإسلام لحيازة السلطة، لعل أبرزها تلك التى شهدتها الجزائر فى «عشرية دموية» اندلعت بعد تدخل الجيش للحيلولة دون وصول «جبهة الإنقاذ» للحكم، ليرفع الراديكاليون الإسلاميون السلاح فى وجه السلطة والمجتمع، مستهدفين الجيش والشرطة والأحزاب المدنية وجموع الشعب بمن فيها الطبقات الفقيرة والمعدمة التى لا ناقة لها ولا جمل فى الصراع على السلطة.
مقالاتي | مشاهده: 440 | أضاف: محمود | التاريخ: 2014-10-04 | تعليقات (0)

فنكوش آخر ومصيبة أكبر
بقلم: د. عاصم الفولي
3-10-2014

والفنكوش الأول هو بالطبع قناة السويس الجديدة، التي ليست قناة جديدة، والتي لن تدر أي عائد في المدى القصير أو المتوسط .. هذه قصة أخرى تحتاج للتفصيل .. لكن مفاجآت الانقلاب لا تنتهي.
فقد فاجئتنا جريدة الأهرام يوم الخميس الماضي – الموافق 18 سبتمبر 2014 – بالمانشيت الرئيسي " إستصلاح أربعة ملايين فدان " .. وهو خبر مفاجئ بكل معنى الكلمة، خاصة لو كنت بحكم عملك تتابع مثل هذه المشروعات الكبرى ودراساتها التمهيدية .. لو كان الهدف من الخبر هو مجرد إعطاء جرعة من التفاؤل وسط الإخفاقات المتعددة فستقتصر المصيبة على كذبة كبيرة لا تليق بأي حكومة حتى لو كانت تحكم شعبا ما زال يركب البغال، أما لو كان الكلام بجد وستتخذ له إجراءات تنفيذية فنحن إزاء مصيبة من العيار الثقيل.

 
مقالاتي | مشاهده: 546 | أضاف: محمود | التاريخ: 2014-10-04 | تعليقات (0)

                                                                                                        

بقلم :وائل قنديل
4_10_2014
كان يوم جمعة.. وحين جاء وقت الصلاة، سألت شاباً من المشاركين في ندوة عن مسجد قريب، اخترت هذا الشاب تحديداً كونه قادماً من حركات إسلامية، وانتمى في وقت ما لجماعة الإخوان المسلمين ثم تركها، وبالتالي، تصورت أنه الشخص الأنسب لسؤال من هذا القبيل.



غير أن الشاب باغتني برد استنكاري مصحوبا بنصف ضحكة ساخرة "واضح أن حضرتك أخدت عني فكرة غلط"، حتى شعرت أني جرحت إحساس الشاب، أو سألته عن شيء مخل بالآداب العامة.



لم أنتبه إلى أن صاحبنا الخارج حديثاً من جلده مهموم بأن ينفض عن نفسه غبار انتماء سابق لتيار الإسلام السياسي، بعد انقلاب 30 يونيو/حزيران - 3 يوليو/تموز في مصر مع الاحترام لأصحاب نظرية أن 30 يونيو شيء و3 يوليو شيء آخر مكمل.


 
مقالاتي | مشاهده: 766 | أضاف: محمود | التاريخ: 2014-10-04 | تعليقات (0)



 


رغم انى ارفض الدخول فى مهاترات الفيس ومناقشات من نوعيه انت معانا ولا مع الناس التانيين او من نوعية انت مع الشرعيه ولا انقلابى والحرب المصريه المصريه التى صارت هى الطابع الغالب هذه الايام الا انه استوقفنى ما يتم نشره من صور لصلاه العيد واستخدامها بطرق تخدم اساليب واغراض من يقوم بنشرها ولست فى محل تشكيك ان الصور مفبركه او فوتو شوب او حتى تم التجهيز لها لتصويرها بهذا الشكل ولكن؟ مازلنا نحاول خلط الدين بالسياسه ونحاول ان نطوعه لمصالحنا الشخصيه فقط لا غير فمن خلال ناشرى تلك الصور والتعليقات عليها تجد تعليقات من نوعيه (هو ده شعب السيسى ) (هو ده الاسلام الوسطى ) (هى دى دوله الانقلاب)(هذا حالنا بعد حبس علماء الاسلام ) واعتقد ان كلها تعليقات فارغه ليس لها اى مضمون فعلى اعتبار
مقالاتي | مشاهده: 2554 | أضاف: محمود | التاريخ: 2014-07-31 | تعليقات (3)

 

سالت هذا السؤال كثيرا لنفسى وبحثت له عن اجابه ولا اعتقد ان السياسه حديثة العهد بنا فلم يكن هناك قانون من قبل او حتى ماده دستوريه تمنع الشخص ذوى الاعافه من ممارسة الحياه السياسيه باعتبار ان الشخص ذو الاعاقه هو مواطن له ما لاى شخص من حقوق وعليه ما على الاخرين من واجبات
ومع ذلك لم يهتم ايا منا بذلك الجانب بل الغالبيه اهتمت بقضية الاعاقه كقضيه خاصه ولم يهتم بالجانب السياسى ويشارك فى القضايا العامه الا مشاركه هامشيه
كثيرون وانا اعترف انى منهم لم نلتفت الى ذلك الجانب بل حتى الاخبار السياسيه على صفحات الجرائد كنا نمر عليها مرور الكرام ربما يلفت نظرنا خبر ما او غيره يتعلق بالجانب الاجتماعى
لم نكن نهتم بمن يحكم ومن هى الاحزاب التى على الساحه ، لم نكن حتى نلتفت الى ما هو معنى ايدولوجيا وما اهميتها والكثير من المصطلحات التى اصحبت مستهلكه هذه الايام باعتبار ان الكل اصبح خبير سياسيى

ربما تغير هذا بعد الثوره بالنسبه للمصريين بوجه عام ولكنه تغير بالنسبه لذوى الاعاقه بدرجه اكبر بعد اشراكنا فى الحياه السياسيه بنص الدستور والقانون وكأننا توقفت سياره فجاءه امامنا وتم اعطاؤنا مفاتيحها لنقودها ونحن لم نتعلم فن القياده من قبل

البعض اختلط عليه الامر بين قضية الاعاقه والممارسه السياسيه واصبح يردد ما تعودنا ان نسمعه حين المطالبه بحقوقنا والبعض وقف موقف المتفرج وكأنه اصابته الصدمه والمفاجأه والبعض راح يسعى ليفهم ويتعلم فى فتره صعبه وقصيره والبعض اخذته العزه وصار يردد بغض المصطلحات التى ربما سمعها من الاخرين واخذ يرددها بدون فهم وفى غير محلها

وبما ان الكل متفق ان المشاركه السياسيه والتمثيل النيابى فرصه لا تعوض وربما لن تتكرر حتى وان كان تم النص عليها لمجرد التهدئه والارضاء او لتكملة الديكور السياسى والديمقراطى لكن هذا لا يمنع من كونها فرصه يجب استخدامها على الوجه الامثل لكى لا تكون الاخيره

وعلى الجانب الاخر وخلال رحلة البحث والتعلم والاحتكاك بمجال حديث العهد بنا نجد الكيانات السياسيه تتعامل معنا وكاننا من كوكب زحل وهم من كوكب المشترى فلا يوجد حزب واحد يعى ما هو المعاق وما هى قدراته وهل هو فعلا قادر على العمل السياسى

والبعض الاخر استخدم اسلوب ( الفهلوه) وهى ما يطلق عليها فى عرفهم سياسه لكى يحتوى الكائن الغريب الذى فرضه عليه القانون ليكون ضمن قائمته فبعد ان كان الحزب يبحث عن الشخصيه العامه ذات المريدين او اصحاب العمامه من ذوى القبليه والنسب او حتى رجال الاعمال ذات المال والنفوذ وجد انه يبحث اليوم عن ذوى الاعاقه ايا كان فكره او رؤيته او اهتمامته او ايدلوجيته او حتى دواخله النفسيه التى تعتبر مفاتيح التعامل معه فليس هذا ولا ذاك ولا كل ما سبق سيفيد الحزب فى كسب وتاييد وعمل تكتل تصويتى

بحسابات السياسه ولكن كل ما فعلوه هو الاستماع والانصات والكشف عن نقاط الضغف واحيانا اقتباس بعض الالفاظ والمصطلحات ليخاطب بها شخص اخر معاق ويوهمه انه معنى به ومتفهم لقضاياه على عكس الحقيقه

وبما ان عالم الاعاقه الى حد ما منغلق على نفسه لكنها دائره متشابكه كل اطرافها يعرفون بعضهم البعض وكلا منهم يعلم قدرات الاخر والطرف الوحيد الجديد على هذه الدائره هى الاحزاب التى دخلت مضطره الى كوكب ذوى الاعاقه ومازالت تائهه فى فلكه فاقده لابجديات التعامل معه فصارت حاله من التخبط
ولكن فى النهايه الجانب الايجابى من وجهة نظرى هو اكتساب مهارت جديده واحتكاك جديد مع عالم جديد له (ايدولوجياته ) الخاصه واساليب تعامل مختلفه
مقالاتي | مشاهده: 0 | أضاف: محمود | التاريخ: 2014-07-27 | تعليقات (0)

محمود كمال
مقالاتي | مشاهده: 1000 | أضاف: محمود | التاريخ: 2013-11-30 | تعليقات (0)

شكري بهجت
مقالاتي | مشاهده: 477 | أضاف: محمود | التاريخ: 2013-11-19 | تعليقات (0)

طريقة الدخول

بحث

أصدقاء الموقع
  • إنشاء موقع مجاني
  • منتدى الدعم والمساعدة
  • افضل 100 موقع
  • Facebook
  • Twitter
  • مقالات تقنية

  • Copyright MyCorp © 2024تستخدم تكنولوجيا uCoz