امريكا وعقوبات علي حزب الله وعلاقتة بالارهاب في مصر

أعلن المهندس محمد إبراهيم شريف، رئيس سلطة الطيران المدني المصري، أن أضواء الليزر التي يوجهها عدد كبير من السكان بجوار مطار القاهرة إلى الطائرات أصبحت تمثل تهديدا لسلامة الطائرات التي تهبط فيه. 

وقال شريف في تصريحات صحفية مساء الجمعة: "أناشد أولياء الأمور وأهالي الشباب في المنطقة المحيطة بالمطار بضرورة التنبيه ومنع أبنائهم من تسليط أشعة الليزر على الطائرات التي تقلع وتهبط من وإلي مطار القاهرة الجوى حفاظا على سلامة الجميع". 

وتابع: "تقدم عدد من الطيارين بشكاوى إلي سلطة الطيران المدني تفيد بتضررهم من أشعة الليزر التي تسلط عليهم من المنازل والشوارع المحيطة بمنطقة المطار بمجرد استعدادهم للهبوط، وهو الأمر الذي يشكل خطورة كبيرة على الجميع". 

وأوضح شريف أنه "تمت مخاطبة الأجهزة المعنية بضرورة منع مثل هذه التصرفات غير المسئولة إلا أن المشكلة تكمن في أن هذه الأشعة تصدر من شرفات المنازل في أوقات غير محددة وفى أماكن متفرقة، وهو الأمر الذي يصعب على الأجهزة الأمنية التغلب عليها والتعامل معها". 

وأضاف رئيس سلطة الطيران المدني أن العبء الأكبر والرئيسي يقع على عاتق الأسرة بضرورة نصح أولادهم بعدم الإضرار بالآخرين، خصوصا إذا كانت هذه التصرفات تضر بالأمن القومى للبلاد، مشيرا إلى أن مثل هذه التصرفات تعطى انطباعا سلبيا لقائدي الطائرات والركاب، وخاصة إذا كانوا من الأجانب.

من من المصريين لم يتفاعل بحماس وحيوية وفرحة‏,‏ مقرونة بمشاعر الفخر والإعتزاز‏,‏ بجيش مصر العظيم‏,‏ وهم يستمعون ويتغنون بأوبريت "تسلم الأيادي"‏.‏ غنوة شعبية وملحمة وطنية, رددتها الملايين المحتشدة في كل الميادين, ردا لجميل خير أجناد الأرض, بقرارهم الشجاع, المنحاز بامتياز لإرادة الشعب, وإيذانا بإعلان بيان القائد العام عبدالفتاح السيسي في مساء يوم الثالث من يوليو الماضي, والنجاح الساحق الماحق للموجة الثالثة لثورة 25 يناير المجيدة.

كم يا ترى عدد المصريين الذين إختاروا لهواتفهم المحمولة, طواعية مثلما اخترت أنا "رنة" الموجة الأولى للثورة, والأشهر على الإطلاق, والتي جاء فيها: "يا بلادي.. يا بلادي.. أنا بحبك يا بلادي.. قولوا لأمي متزعليش.. وحياتي عندك متعيطيش.. قولولها معليش يا أمي.. أموت أموت وبلادنا تعيش". هذه الأغنية التي دخلت التاريخ من أوسع أبوابه قام بتأليفها وتلحينها وغنائها فنان غير مشهور وقت قيام الثورة, ولكنه بسببها وبفضلها أصبح ملء السمع والبصر, هو الفنان عزيز الشافعي.

... قراءة التالي »

وقال عبدالمطلب في حوار لجريدة الشروق اليوم الاثنين : " إذا نظرنا لأزمة مياه النيل نرى أن مياه النيل وفيرة وتكفى لسد احتياجات الجميع ولدينا عدد من السيناريوهات الجديدة ستتعامل بها الحكومة الجديدة فى إدارة أزمة حوض النيل والسدود الجديدة "

ورأى عبدالمطلب أن الحكومة المصرية يمكنها أن تشارك فى تدشين مشروع دولة حوض النيل تفعيلا لمبدأ win ــ win أى المنفعة المتبادلة للجميع، حيث المشاركة فى بناء سدود أعالى النيل مقابل برامج تشغيل لا تضر بحصتنا المائية وتشارك فيها مصر للتأكيد على هذه الضمانة.

وأكد عبدالمطلب أن المقترح الذى تدرسه الحكومة الآن لإدارة الأزمة لن يختلف كثيرا عن الخطة التى وضعت للتعامل من خلال الدكتور هشام قنديل، ولكن تم إضافة سيناريوهات وحلول أكثر تنطلق جميعا من فكرة أن الحل يجب أن يكون فى صالح الجميع.

... قراءة التالي »